تعقد مصلحة علم الوراثة بالمركز الإستشفائي الجامعي محمد السادس بمراكش، الدورة الأولى للأبواب المفتوحة للمصلحة، يوم الخميس 29 فبراير 2024، بمركز الأبحاث السريرية، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للأمراض النادرة.
ويمثل هذا الحدث حسب بلاغ توصلت “مراكش الآن” بنسخة منه، فرصة قيّمة لزيادة الوعي بأهمية علم الوراثة في علاج الأمراض الوراثية والنادرة.
وتفتح المصلحة أبوابها لتقديم فرصة استثنائية لاكتشاف عملها اليومي. من خلال هذه المبادرة، ستستقبل الفرق الطبية والتمريضية الزوار لتقديم تفصيلات حول تاريخ إنشاء مصلحة علم الوراثة وعرض الموارد البشرية والتقنية الطبية المتوفرة حاليًا.
هذا وسيتم تسليط الضوء على أهمية التعاون مع الأطباء سواء في القطاع العام أو القطاع الخاص بجهة مراكش أسفي. هذا التعاون الوثيق يضمن تقديم رعاية شاملة ومتكاملة للمرضى المصابين بالأمراض الجينية النادرة من خلال دمج المعرفة السريرية والتقنيات العلمية والتكنولوجية في مجال علم الوراثة.