اكتفى المنتخب الوطني الرديف بالتعادل السلبي أمام منتخب سلطنة عمان، في المباراة التي جمعتهما اليوم الجمعة لحساب الجولة الثانية من منافسات كأس العرب المقامة بقطر إلى غاية 18 دجنبر الجاري. وسيطر المنتخب الوطني على فترات من الشوط الأول، وأتيحت له فرص سانحة للتسجيل، أبرزها انفراد عبد الرزاق حمد الله بحارس مرمى المنتخب العماني، غير أنه أخفق في تحويلها إلى هدف. وخلال الجولة الثانية، تراجع أداء النخبة الوطنية بعد طرد حمد الله إثر تدخل قوي على أحد مدافعي المنتخب العماني، الذي خلق بدوره بعض المحاولات الخطيرة دون أن يتمكن من زيارة شباك الحارس المهدي بنعبيد. وبهذا التعادل، يواصل البرتغالي كارلوس كيروش عصيانه على الكرة المغربية، حيث سبق له أن حقق الفوز على المنتخب الوطني في ثلاث مناسبات سابقة عندما كان منافساً لكل من هيرفي رونار و وحيد خليلوزيتش، قبل أن ينجو هذه المرة من الهزيمة أمام المنتخب الرديف. وبهذه النتيجة، رفع المنتخب الوطني رصيده إلى أربع نقاط في صدارة الترتيب مؤقتاً، فيما يحتل المنتخب العماني المركز الثالث بنقطة واحدة، في انتظار نتيجة المواجهة التي ستجمع لاحقاً بين السعودية وجزر القمر

اكتفى المنتخب الوطني الرديف بالتعادل السلبي أمام منتخب سلطنة عمان، في المباراة التي جمعتهما اليوم الجمعة لحساب الجولة الثانية من منافسات كأس العرب المقامة بقطر إلى غاية 18 دجنبر الجاري.
وسيطر المنتخب الوطني على فترات من الشوط الأول، وأتيحت له فرص سانحة للتسجيل، أبرزها انفراد عبد الرزاق حمد الله بحارس مرمى المنتخب العماني، غير أنه أخفق في تحويلها إلى هدف.
وخلال الجولة الثانية، تراجع أداء النخبة الوطنية بعد طرد حمد الله إثر تدخل قوي على أحد مدافعي المنتخب العماني، الذي خلق بدوره بعض المحاولات الخطيرة دون أن يتمكن من زيارة شباك الحارس المهدي بنعبيد.
وبهذا التعادل، يواصل البرتغالي كارلوس كيروش عصيانه على الكرة المغربية، حيث سبق له أن حقق الفوز على المنتخب الوطني في ثلاث مناسبات سابقة عندما كان منافساً لكل من هيرفي رونار و وحيد خليلوزيتش، قبل أن ينجو هذه المرة من الهزيمة أمام المنتخب الرديف.
وبهذه النتيجة، رفع المنتخب الوطني رصيده إلى أربع نقاط في صدارة الترتيب مؤقتاً، فيما يحتل المنتخب العماني المركز الثالث بنقطة واحدة، في انتظار نتيجة المواجهة التي ستجمع لاحقاً بين السعودية وجزر القمر.





