علمت مراكش بوست من مصادر جيدة الإطلاع، أن ما يتم تداوله حول أحداث دموية بجماعة اوريى ضواحي أكادير، عبر صور تنقالتها عدد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي لاأساس لها من الصحة، حيث أن الصور تعود لسنوات.
وأوضحت ذات المصادر، أن على غرار كل المهرجانات تصير بعض المناوشات المحسوبة والتي يتم التدخل معها بحزم، لكن ليس بتلك الفظاعة التي تم تداولها عبر مواقع التواصل الإجتماعي، حيث أن السلطات الأمنية والسلطات المحلية، ساهرة على كل كبيرة وصغيرة لضمان مرور هذه الإحتفالات على أحسن وجه.
وشدد المصدر ذاته، أن ما تم تداوله من صور يخص أحداث سابقة ببلدان عربية، واخرى بمناطق متفرقة بالمغرب يعود تاريخها لازيد من 9 سنوات.
تجدر الإشارة، إلى أن عددا من الصحفات الفايسبوكية تداولت صورا ووقائع قالت انها تخص أحداث بمهرجان بوجلود بأورير، الأمر الذي خلف إستنكار المواطنين، قبل أن يتم نفي الوقائع جملة وتفصيلا من لدن مصادر مسؤولة، في إنتظار بلاغ السلطات المختصة.