وعرفت منطقة الرشيدية تساقطات مطرية مهمة، حيث بلغت نسبتها على مستوى سد تيمقيت حوالي 30 ملمترا، ما ساهم في انتعاشة السد وامتلائه عن آخره لأول مرة منذ الشروع في استغلاله.
وعرفت منطقة الرشيدية تساقطات مطرية مهمة، حيث بلغت نسبتها على مستوى سد تيمقيت حوالي 30 ملمترا، ما ساهم في انتعاشة السد وامتلائه عن آخره لأول مرة منذ الشروع في استغلاله.